يشكو الآباء والأمهات في كل أنحاء العالم من تدخل الجدة والجد في تربية الأطفال ويعتبرونه «إفسادا» من الجيل القديم لأسلوبهم في التربية. إلا أن الأمور، كما يبدو، خرجت عن أيديهم، في خضم انهماكهم في العمل والتوتر اليومي والخشية من البطالة. وبات الجد والجدة، حسب تقدير الأطفال أنفسهم، هم أول المسهمين في تربيتهم